١١/١١ الماسونية والصهيونية يريدون تحضير غذائهم الشيطانى المعتاد
تكتب الإعلامية بسمة الجوخى
الشيطان يتراقص ويناشد بنزول المصريين يوم ١١/١١
من محمد على المدمن الراقص الخائن لبلده وشعبه المتآمر على ضياع ودمار بلده وشعبه ... العميل الشيطانى الخائن خارج البلاد ويحرض المصريين على بلدهم لا أستطيع وصفك غير انك شيطان ضعيف جبان انت أداه سخيفة الماسونية تلعب بها الكورة إلى انتهاء وقتك ...
دائما نقول فعلت ذلك غصب عنى فالشيطان وسوس لى ولكن أرى الآن أن البعد عن ربنا و النفس الأمارة بالسوء والضعف والخوف هى التى يستغلها الشيطان الضعيف ليحرك الوتد ويشعل الفتن لماذا الشيطان يستخدم طاقتنا العالية وتواريخ محددة فى الشر!؟ ونحن لا نرد عليه بطاقة الخير وسريعا نفعل ما يريد !
حملة ضد الرئيس وضد مصر ويوجد بعض الناس الحمقاء لا يفهمون شيئا يروجون لهذه الحملة لا استطيع وصفهم غير أنهم جهلاء أو خونة يكفى ما يحدث فى العالم ويكفى ما يتحمله الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية فهو يحارب من قبل جبهات كثيرة حرب باردة ويكفى ما نحن فيه هل نتكاتف ام نفترق ونختلف ونساعد على إشعال الفتن أكثر ؟!
واضح كثيرا الحرب الباردة التى تحاربنا بها الماسونية التى يستخدمون فيها أساليب الدمار الشامل وليس الأسلحة... من ناحية نشر الفيروسات وهذه الفترة تركيزهم على الأطفال أكثر ومن ناحية آخرى دمار الجيل الناشئ ببث سمومهم بكل الطرق وبالتحديد عن طريق السوشيال ميديا أعظم فتنة الدجال أراها هى السوشيال ميديا ) ومن ناحية آخرى الفتن ال تحارب الناس فى أرزاقهم وتدمر الإقتصاد وتقلب البلاد مثل ما حدث فى جريمة قتل الكتاكيت ومن ناحية آخرى نشر التفاهات والتريندات الهابطة واشغال الناس بها ومحاولاتهم الدائمة لهدم القيم الإنسانية ونشر العرى والخلاعة وأشياء آخرى كثيرة... منذ شهور افتعلوا الأزمة الأوكرانية وطبعا نرى ما يحدث فى البلاد العربية والآن سوف يموتوا ويقومون بتدمير مصر هذا مبتغاهم القوى فإن سقطت مصر سقط العالم بأكمله ليس البلاد العربية فقط فمصر روح الكون هى الكنانة وأهلها فى رباط وهى من صدرت الإسلام وبها خزائن الأرض ومصر فيها البقعة المباركة التى تجلى الله بصوته وكلم فيها سيدنا موسى عليه السلام وكما قال الله سبحانه وتعالى ادخلوا مصر ان شاء الله آمنيين)
الماسونية لاتريد فقط فتنة فى مصر وسقوط نظامها تريد أيضا باختيار يوم ١١ / ١١ بالتحديد هذه المعادلة باكتمال جزء منها وبتكملة الجزء الآخر بأفعالهم الشيطانية فتصبح حينها قوى عظمى تستعد للخروج بطاقة كبيرة وقوية فتدخل هذه الطاقة الينا وبها يستطيعون التحكم والسيطرة على البشرية لفترة زمنية
عندما تخيل له ابليس أنه يتحدى الله عز وجل زاد رقم على رقم الكمال واحد فأصبح الرقم ١١ ليأخذ منها قوتين ورقم تفرد وقوة منه اغواء الناس ومنه فتنة الدجال ويصبح الرقم ١١ ولكن الله عز وجل أشار بهذا الرقم فى كل الآيات الكريمة فى القرآن الكريم إلى وحدانية الله سبحانه وتعالى وأصبح هذا الرقم قوى جدا طاقيا وروحانيا فالماسونية تستخدم هذا الرقم بأفعالها الشيطانية الخبيثة بطريقة سلبية لتفعل ما تريد ولكن هذا الرقم إذا استخدم بأفعال الخير مثال بذكر الله بأعداد كبيرة من هذا الرقم فتتضاعف الطاقة الإيجابية والروحانية فتكون سدا منيعا لما يفعلوه مثل ما قلت سابقا مثل ما يوجد منظمة شيطانية يوجد أيضا جماعة خير وطاقات عالية وأقوى وأكثر تحارب هذه الأفعال الشيطانية
على الناس الحذر الشديد من الانجراف وراء الفتن ومخططاتهم الشيطانية ويفكرون قليلا فيما حدث من دمار وفوضى أثناء وبعد ثورة ٢٥ يناير فى البلاد العربية
وارتفاع الأسعار أزمة عالمية افتعلتها أيضا الماسونية بحجة الأزمة الأوكرانية والرئيس عبد الفتاح السيسي يحاول جاهدا بتخطى هذه الأزمة وعلينا نقف بجواره ليس ضده واى مطالب تناقش إلى الوصول لحل اى أزمة تواجهنا
وعلى مروجين الفتن والاشاعات أود أن اقول لكم لن تفلحوا ابدا لأن أهل مصر فى رباط الى يوم القيامة ونحن نقف بجوار رئيسنا وجيشنا العظيم وسوف نحل مشاكلنا بدون عنف وفتن ودمار لبلادنا
ولا ننسى بعد الواقعة المؤلمة التى استشهد فيها سيد شباب الجنة الحسين رضى الله عنه وأرضاه عندما اختارت السيدة زينت حفيدة الرسول صل الله عليه وسلم وابنه فاطمة الزهراء وعلى بن أبى طالب واخت الحسين رضى الله عنهم وأرضاهم عند قدومها الى مصر خرج شعب مصر بكل حب فى مشهد مهيب والدموع تزرف من عينيهم كالبحار لاستقبال حفيدة النبى صل الله عليه وسلم ونزلت السيدة زينب رضى الله عنها وارضاها إلى بيت الوالى الذى هو الآن منطقة الحسين ودعت لأهل مصر وقالت ( يا أهل مصر أعنتمونا أعانكم الله وآويتمونا آواكم الله ونصرتمونا نصركم الله جعل الله لكم من كل مصيبة مخرجا ومن كل هم فرجا ) كانت وستظل هذه الدعوات المباركة من حفيدة نبينا وحبيبنا محمد صل الله عليه وسلم خير وبركة ونجدة لكل أهل مصر
الشياطين والخونة عودوا إلى أماكنكم فمصر محفوظة بأمر الله وببركة الأرض التى سار عليها معظم الأنبياء والصالحين ودعوة آل البيت الطاهرين
نرى الآن كل البلاد العربية كيف أصبحت هل أصبحت أفضل ؟! للاسف كلنا نرى ما يحدث فيها
حفظ الله مصر وشعبها ورئيسها وجيشها العظيم وشرطتها وباعد يا الله بيننا وبين الفتن كما باعدت بين ابليس وجنتك...
تعليقات
إرسال تعليق