القائمة الرئيسية

الصفحات

"قنبلة الدمار المخباة "

كتبت الإعلامية بسمة الجوخى 
الحرب الشيطانية على الدين الاسلامى تحت قيادة حزب الشيطان وحلفائهم بريطانيا وإيران وأمريكا والصهيونية 

سبق وتكلمت عن أن اللعبة السياسية ما هى إلا أداه لهدم عبادة الله عز وجل والدين الإسلامي و هذا الفيلم الشيطانى وضح كثيرا ما قلته بأن إيران ما هى إلا تابع لحزب الشيطان بستار الدين الإسلامى محاولة منهم بتشويه صورته 

الكيان الصهيونى الشيطانى المؤسس من حزب الشيطان والتابع لهم ( الإخوان المسلمين ) مثل ما يقال ولكن الأسم الحقيقي( الجماعات الإرهابية) فأساس منهجهم تكفير العالم حتى المسلمين وهذا لإكراه العالم فى الدين الإسلامى اعتقادا منهم بترسيخ عبادة الشيطان اللعين على الأرض وإيران البلد التى دائما تريد أن تظهر بالبلد المظلومة التى تطبق شرع الله وتهاجم لذلك. ولكن ما هى إلا بلد لا تعرف الإسلام ولا تمد له بصلة فهى من عبيد الشيطان وتابعه لهم فهى تحت أقدام حزب الشيطان والكيان الصهيونى اللعين لعنة الله عليهم أتباع الدجال 
و نحن نعرف أن إيران بعد ثورة الإنقلاب  المخططة أصبحت إيران بؤرة الإرهاب والبؤرة الأكبر لتشويه ديننا الإسلامى فى العالم. و نحن نرى موقع إيران الجغرافى المهم. وانها ثانى أكبر دولة بالشرق الأوسط ونقطة التقاء لثلاث مجالات غرب آسيا ووسطها وجنوبها ونرى أن إيران ثانى أكبر احتياطى من الغاز الطبيعي فى العالم ورابع أكبر احتياطى من النفط هكذا يلعب حزب الشيطان والكيان الصهيونى بطريقته الخاصة ليتحكم فى توزيع الثروات ويجعل له مصدر من الغاز الطبيعى والنفط فهو دائما يغذى قوتين ويتغذى فى نفس الوقت منهم.

و إيران نقطة محورية للإسلام الشيعى فهى حاربت فى العلن والخفى لتجعل الفتن الطائفية متأججة دوما لدمار الشعوب العربية. نحن نرى الدول المجاورة لإيران وهى تركيا والعراق وباكستان وأفغانستان وجبال القوقاز وبحر قزوين والخليج العربى  وأذريبيجان كل هذه الدول المهمة تحدها 
والآن تمددت إيران  فى الوطن العربى وبداخلها أخبث والعن يهود وهى تدعى أن لا يوجد غير المسلمين فقط .

الآن ستكون أيضا إيران بؤرة الشر للشرق الأوسط وبالتحديد بعد إعلان إيران تمكنها من إمتلاك سلاح نووى
واذا قامت إيران بتهديد إسرائيل لاحقا وكان هذا حقيقيا ليس بخطة من خططهم.
فلا نستغرب من هذا فقديما تحالف اليهود مع حزب الشيطان وهم يخططون سويا ويعرفو خبايا بعضهم فأول بلد من الممكن أن يستغنى عنها حزب الشيطان هى إسرائيل وأمريكا ولا نستبعد ذلك ابدا ولكن سيكون فى وقت محدد 
ومثل ما كانت بريطانيا أداة لحزب الشيطان تحت مسمى إمبراطورية بريطانيا المزيفة الآن ستكون إيران الأداة فى الشرق الأوسط .
فهم أكثر شئ يفكرون فيه الآن تشويه صورة الإسلام ونشر الفساد وتقليل عدد السكان حتى يصلوا إلى العدد المطلوب وتصنيع فيروس كورونا وانتشاره لم يعطى المطلوب فأملهم الآن فى الحرب النووية التى أرادوا افتعالها بالأزمة الأوكرانية ...
لعنة الله على إيران  التى انتجت هذا الفيلم الشيطانى  بالتحالف مع حزب الشيطان وأتباعه  الذى يشوه صورة الإسلام ونبينا الحبيب محمد صل الله عليه وسلم والذى يشوه صورة الصحابة والصالحين 
حفظ الله الإسلام والمسلمين

تعليقات