الإعلامية بسمة الجوخى تكتب.... "فخ لقاح كورونا"
سبق وتحدثت عن مدى خطورة لقاح كورونا السابق وأنه لا جدوى فيه ولا فائدة وليس له علاقة بالحماية بفيروس أساسه مصنع تكلمت سابقا عن تصنيع فيروس كورونا ولكن باختصار
ولكن الآن نحن أمام خطر سيؤثر سلبا على البشرية فجزء سيتأثر تأثر شديد وجزء سيتأثر بطريقة بسيطة
نعود الى الوراء قبل سنوات عندما انتشرت إنفلونزا الطيور وبعد ذلك انفلونزا الخنازير ثم جاء لقاح لانفلونزا الطيور
ماذا حدث بعدها؟! دخلت الشعوب العربية فى كوارث بداية من انتحار الشباب بسبب النظام وتفجيرات للمساجد والكنائس ثم ثورة ٢٥ يناير المخططة على جميع الدول الدول العربية وما حدث بعدها من دمار وخراب الدول و تغيير فى وعى وسلوك الإنسان على مدار هذه السنوات
كمنظمة شر تريد أن تتحكم فى عقول البشر لا تجد أفضل من فيروس تصنعه ولكن لقاح الفيروس أفضل بكثير فى التحكم
لماذا؟ لأنه من الممكن لا ترى خطورته أثناء تحليله ولا بالمجهر لأن تصنيع هذا اللقاح لا يصنع عن طريق عنصر بشرى فقط
تكلمت باختصار قبل ذلك عن استخدام المنظمات لكائنات معينة لتستطيع تصنيع ذلك فهذا اللقاح مصنوع بتقنية عالية يرى كأنه سائل ولكن من داخله كارثة تسيطر على الخلايا التى توجد فى مخ الإنسان وتؤثر فى دم الإنسان فيحدث أشياء مختلفة بحسب اختلاف ديانه الشخص ومدى تقربه إلى الله وتكوينه العقلى والجسمانى ونفسيته وطريقة غذاءه وروتين يومه فنجد بعض الناس بعد التطعيم بلقاح كورونا أصبح يشعر بإحساس شيخوخة مبكرة والبعض الآخر أصيب بإكتئاب حاد لم يعرف أسبابه والبعض يحاول الإنتحار بدون سبب والبعض أصبح جسدهم يمرض سريعا وكل فيروس أو مرض يلتقطه يكون مثل المغناطيس... وآخرون أصبح لديهم عصبية مفرطة وتغير فى سلوكهم للأسوء وإنطواء والبعض الآخر تحول تماما وأصبح يفعل محرمات وكبائر كثيرة والبعض الآخر أصبح قاتل وفى جزء لم يتأثر وهؤلاء أصحاب الطاقات العالية حتى تأثرهم البسيط يستطيعون السيطرة عليه نهائيا ...وهذا اللقاح المطلوب منه السيطرة الكاملة على عقل الإنسان وتغيير جزئى لجيناته فاللقاح أشبه بشيطان يحمل مادة كيميائية نجسة تتخلل جسد الإنسان كليا و تسيطر بها عليه... وهذا لانتشار التغيير السلوكى للأسوء وارتفاع معدل الانتحار وارتفاع معدلات الجرائم البشعة وتغيير عقيدة الإنسان وانتشار الشذوذ الجنسى وعبادة الشيطان وحفلاتهم و انتشار الكره والحقد والنفاق والخوف والإباحية والانحطاط الخلقى وانتشار الإلحاد لترسيخ عبادة الشيطان على الأرض وقبل ذلك الفتك بأكبر عدد من البشر إلى أن يصل إلى عدد معين يستطيعون منه السيطرة على العالم وتوفير الموارد لهم وجعل طبقتين هم السادة والعبيد ومن ثم تكملة مخططاتهم ...
وبالطبع هذه ليست كل التفاصيل عن لقاح كورونا ولا عن طريقة تصنيعه ولكن هذه النقاط المهمة ...
وعلى كل من أخذ لقاح كورونا أن لا يكررها مطلقا مرة آخرى وأن يعمل على سحب هذا اللقاح وآثاره المدمرة من جسده ويكون ذلك بطرق عديدة سنتحدث فيها ان شاء الله تفصيليا...
ونرجو من السادة المسؤلين أن يضعوا هذا الكلام فى عين الإعتبار ويعملوا على إيقاف إستيراد شحنة جديدة من لقاح كورونا منعا لمخاطره المدمرة للإنسان ومحاولة مننا بوقف باقية مخططاتهم لأن اللقاح القادم سيكون أشرس وأيضا لتوفير المبلغ المادى الذى سيدفع هباءا فى عمل آخر يستفيد به الشعب المصرى.
ومهما صنعوا فيروسات وانتشرت فلابد من عدم الإرضاخ لمتطلباتهم لأن هذا مبتغاهم بطرق غير مباشرة مثل إغلاق المساجد ودور العبادة و إغلاق المدارس لأن هذا هو المطلوب وخصوصا إغلاق المساجد فهذا من أكثر ما يريدون فعله فعلينا أن نفهم بل وندرك ونتعلم كيفية صد ولو بعض من مخططاتهم الشيطانية ...
حفظنا الله من هذا الشر وحفظ مصر والبلاد العربية
تعليقات
إرسال تعليق